لمسة طفولة عضو جديد
عدد المساهمات : 771 نقاط : 1171 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 25/08/2013
| موضوع: سوروس.. أقوى مضارب عرفته البورصات العالمية السبت سبتمبر 28, 2013 2:56 pm | |
| سوروس.. أقوى مضارب عرفته البورصات العالمية 2013-09-28 جورج سوروس واحد من أقوى رجال الاقتصاد في العالم بأسره، يعتبره عدد من المحللين الاقتصاديين أقوى مضارب عرفته البورصات العالمية، فقد استطاع بطموحه وذكائه جمع ثروة كبيرة من خلاب المضاربة في البورصات العالمية، كما يصفه البعض الآخر بـ(الملك ميداس)، كناية عن الرجل في الأسطورة اليونانية، الذي يحول كل شيء يلمسه إلى ذهب، قال سوروس ذات مرة: لقد اخترت أميركا لتكون وطني لأنني أقدر الحرية والديمقراطية والحريات المدنية والمجتمع المنفتح. وعندما جنيت من المال ما يزيد على حاجتي وحاجة عائلتي أسست مؤسسة مهمتها دعم مبادئ وقيم المجتمع الحر والمنفتح.
ولد جورج سوروس في 12 أغسطس 1930 في بودابست بالمجر لأسره ثرية، فهو ابن تيودور شوارتز، وإليزابيث، في عام 1936 غير والده اسم العائلة من «شوارتز» إلى «سوروس»، خوفاً من النازيين في تلك الفترة. ويحكي جورج عن طفولته: عشت طفولة سعيدة مثل بقيه الأطفال.
الهجرة هاجر سوروس إلى إنجلترا عام 1947 ليتخرج من مدرسة لندن للاقتصاد، في عام 1952 لحمل شهادة في الفنون والعلوم، وتتلمذ على يد الفيلسوف كارل بوبر، ونتج عن تأثره بهذا الأخير تأسيس نظريته الخاصة بـ(المجتمع المفتوح)، وقد مول سوروس دراسته ونشاطاته من خلال عمله كموظف في السكة الحديد وكنادل في مطعم كاجلينو.
حياته المهنية عمل سوروس بعد ذلك في مصنع للتماثيل البلاستكية التي توضع في واجهات المحال، لكنه طرد بسبب بطئه في وضع الرؤوس على أجسام «المانوكان»، ونتيجة لسعي حثيث، عين كموظف مبتدئ في بنك استثماري في لندن، في عام 1956، توجه سوروس إلى الولايات المتحدة، حيث عمل تاجرا في شركة (أف. أم. ماير) حتى عام 1959، ومحللا ماليا في (ورثيم أند كومباني) من عام 1959 إلى عام 1963.
رؤيته لنظرية الانعكاس طور جورج فلسفة (الانعكاس)، فحسب جورج تقول النظرية إن الوعي الذاتي هو جزء من الطبيعة، فالنشاطات الفردية قد تتسبب أيضا باضطراب في التوازنات الاقتصادية، ما قد يؤثر بدوره في نمو الأسواق الحرة. وآمن سوروس أنه لا يستطيع جني الأموال من هذه الفلسفة، إلا إذا استثمرها لصالحه. فبدأ يتحرى ويحقق ويدرس آليات الاستثمار وأنواعه. وبعد حصوله على الجنسية الأميركية. ومنذ عام 1963 حتى 1973، عمل جورج لدى شركة أرنولد وأس. بليشرودر، حيث وصل إلى منصب نائب الرئيس. غير أنه في النهاية، اختار أن يكون مستثمرا لا فيلسوفا أو موظفا. لذا، أقنع الشركة عام 1967 بتأسيس صندوق استثماري تحت اسم (فرست إيجل)، ليكون تحت إشرافه. وبمرور سنتين أطلقت له الشركة صندوق تحوط باسم (دابل إيجل).
شركة خاصة في عام 1973 استقال من منصبه لينشئ شركته الاستثمارية الخاصة والتي طورت صندوق (كوانتوم) بمشاركة صديقه جيم روجرز. في البداية، حدد جورج هدفه: ربح المبالغ المالية الكافية من وول ستريت ليدعم نفسه ككاتب وفيلسوف. فاعتبر أن 500 ألف دولار سيكون مبلغا مناسبا بعد 5 سنوات لتحقيق هدفه. لكن الخطة الخمسية تلتها خطة أخرى، والمبالغ المالية تراكمت فوقها المليارات.
فرصة العمر في عام 1990، انضمت بريطانيا لنظام النقد الأوروبي EMS وكان معدل صرف الجنيه الإسترليني ثابت، ولكن ساء الموقف بعد اتحاد ألمانيا الشرقية والغربية في عام 1989. مما أدى إلى ضعف الاقتصاد في ألمانيا الغربية، وهو ما أدى إلى زيادة النفقات الوطنية، الأمر الذي اضطر البنك المركزي الألماني لإصدار المزيد من المال، وقد أدت تلك السياسة إلى زيادة التضخم، ورد البنك الألماني على ذلك برفع سعر الفائدة، وهو الأمر الذي جذب المستثمرين الأجانب، وهذا بدوره تسبب في الطلب الزائد على المارك الألماني مما أسفر عن نمو معدلاته. وبما أن بريطانيا ملزمة بموجب اتفاق EMS بالحفاظ على معدلات العملة الوطنية ضمن حدود ثابتة مقابل المارك الألماني. فقد أدى ذلك إلى زعزعة استقرار الاقتصاد البريطاني في ذلك الوقت، وزيادة معدل البطالة في البلاد. كما أن زيادة سعر الفائدة في ألمانيا في مثل هذه الظروف جعل الوضع يزداد سوءا في بريطانيا، ولم تكن هناك احتمالات أخرى لتعزيز سعر العملة المحلية على المدى القريب، وهو الأمر الذي دفع جورج سوروس والكثير من المستثمرين الآخرين إلى الإعلان أن بريطانيا لن تكون قادرة على الحفاظ على سعر العملة المحلية على المستوى المطلوب، وأنه من الممكن الإعلان عن تخفيض قيمة العملة.
الأربعاء الأسود اتخذ جورج سوروس قرارا بشراء عقود بالجنيه الإسترليني وبيعها بالمارك الألماني، واستثمارها في الأصول الألمانية. ونتيجة لذلك تم بيع ما يقرب من 10 مليارات جنيه إسترليني. لم يكن جورج سوروس وحده الذي يفكر في ذلك الاتجاه، ولكن العديد من المستثمرين اتبعوا سياسته. نتيجة لذلك، أصبح الوضع الاقتصادي الغير مستقر في بريطانيا أسوأ. وفي محاولة لضبط الوضع وزيادة سعر العملة أعاد بنك إنجلترا المركزي شراء احتياطياته التي تقدر بـ15 مليار جنيه إسترليني، لكن ذلك لم يحقق النتيجة المرجوة. وفي يوم 16 سبتمبر 1992، الذي أطلق عليه «الأربعاء الأسود»، أعلن بنك إنجلترا رفع أسعار الفائدة من 10 إلى %12 في محاولة لتحييد الازدهار، ولكن باءت المحاولة بالفشل، لأن المستثمرين الذين باعوا الجنيه الإسترليني كانوا على يقين من أنهم سيحصلون على أرباح هائلة بعد الهبوط المتوالي لسعر الجنيه. وبعد ساعات قليلة في وقت لاحق زعم بنك إنجلترا زيادة سعر الفائدة إلى %15، ولكن استمر التجار في البيع بكميات كبيرة في هذا اليوم، الأمر الذي أجبر البنك المركزي على سحب عملته من آلية الصرف الأوروبية ERM وعلى تخفيض قيمة الإسترليني. وقد فاز سوروس من هذه العملية بـ1.1 مليار دولار، فعرف باسم «الرجل الذي حطم بنك إنجلترا». وفي 26 أكتوبر عام 1992، نقلت صحيفة التايمز البريطانية عن سوروس قوله: خططنا لبيع أكثر من 10 مليارات دولار في الأربعاء الأسود. ففي الواقع عندما قال نورمان لامونت (مستشار الخزينة)، قبل تخفيض قيمة الإسترليني، إنه ينوي اقتراض حوالي 15 مليار دولار لحماية العملة، أردنا الاستمتاع لأن المبلغ يعادل الذي أردنا بيعه تقريبا).
اتهامات يسمي النقاد الاقتصاديون سورس بـ(المؤثر الكبير) على أسواق العملات عبر صندوقيه الاستثماريين (كوانتوم) و(سوروس). ومثل الكثير من كبار صناديق التحوط، الصندوقان مسجلان في (كوراساو) إحدى جزر الأنتيل الهولندية لتفادي الضرائب. وفي أغسطس عام 2004، قال المتحدث باسم البيت الأبيض الجمهوري دنيس هاسترت في مقابلة مع تلفزيون فوكس الأميركي: «لا نعرف من أين تأتي ثروات سوروس. أهي تأتي من اليسار أم من اليمين؟ كما تعرفون، بعض أموال سوروس تأتي من وراء البحار، وقد تكون من تجارة المخدرات!»، غير أن سوروس رد على هاسترت قائلا: «تريدون تلطيخ سمعتي عبر اتهامات باطلة وخاطئة، أنت تحاول تخويف الناس الذين يعتقدون أن الإدارة الأميركية تقود البلاد في اتجاه مدمر»، لأن سوروس كان ينتقد سياسات الإدارة الأميركية في ذلك الوقت وكان قد دخل في حرب مع الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش.
الجوائز والأوسمة حصد جورج سوروس عددا من الدكتوراه الشرفية من جامعات كثيرة مثل: نيو سكول فور سوشل ريسورش بنيويورك وجامعة أكسفورد عام 1980 وجامعة بودابست للاقتصاد، وحاز سوروس أيضا على جائزة مركز يال المالي العالمي من مدرسة يال للإدارة عام 2000، كما فاز بأعلى تكريم من جامعة بولونيا عام 1995.
حياته الخاصة تزوج سورس 3 مرات الأولى كانت من أنالييز ويتشاك وأنجبت له 3 أولاد هم: روبرت، أندريا، جوناثان، أما الزواج الثاني فكان من سوزان ويبر التي أنجبت له طفلين هما: ألكسندر وجريجوري، ومنذ عدة أيام تزوج سوروس من تاميكو بولتون، التي تعمل مستشارة في مجالي الرعاية الصحية والتعليم. القاهرة - عبدالغني عبدالرازق
ولد جورج سوروس في 12 أغسطس 1930 في بودابست بالمجر لأسره ثرية، فهو ابن تيودور شوارتز، وإليزابيث، في عام 1936 غير والده اسم العائلة من «شوارتز» إلى «سوروس»، خوفاً من النازيين في تلك الفترة. ويحكي جورج عن طفولته: عشت طفولة سعيدة مثل بقيه الأطفال.
الهجرة هاجر سوروس إلى إنجلترا عام 1947 ليتخرج من مدرسة لندن للاقتصاد، في عام 1952 لحمل شهادة في الفنون والعلوم، وتتلمذ على يد الفيلسوف كارل بوبر، ونتج عن تأثره بهذا الأخير تأسيس نظريته الخاصة بـ(المجتمع المفتوح)، وقد مول سوروس دراسته ونشاطاته من خلال عمله كموظف في السكة الحديد وكنادل في مطعم كاجلينو.
حياته المهنية عمل سوروس بعد ذلك في مصنع للتماثيل البلاستكية التي توضع في واجهات المحال، لكنه طرد بسبب بطئه في وضع الرؤوس على أجسام «المانوكان»، ونتيجة لسعي حثيث، عين كموظف مبتدئ في بنك استثماري في لندن، في عام 1956، توجه سوروس إلى الولايات المتحدة، حيث عمل تاجرا في شركة (أف. أم. ماير) حتى عام 1959، ومحللا ماليا في (ورثيم أند كومباني) من عام 1959 إلى عام 1963.
رؤيته لنظرية الانعكاس طور جورج فلسفة (الانعكاس)، فحسب جورج تقول النظرية إن الوعي الذاتي هو جزء من الطبيعة، فالنشاطات الفردية قد تتسبب أيضا باضطراب في التوازنات الاقتصادية، ما قد يؤثر بدوره في نمو الأسواق الحرة. وآمن سوروس أنه لا يستطيع جني الأموال من هذه الفلسفة، إلا إذا استثمرها لصالحه. فبدأ يتحرى ويحقق ويدرس آليات الاستثمار وأنواعه. وبعد حصوله على الجنسية الأميركية. ومنذ عام 1963 حتى 1973، عمل جورج لدى شركة أرنولد وأس. بليشرودر، حيث وصل إلى منصب نائب الرئيس. غير أنه في النهاية، اختار أن يكون مستثمرا لا فيلسوفا أو موظفا. لذا، أقنع الشركة عام 1967 بتأسيس صندوق استثماري تحت اسم (فرست إيجل)، ليكون تحت إشرافه. وبمرور سنتين أطلقت له الشركة صندوق تحوط باسم (دابل إيجل).
شركة خاصة في عام 1973 استقال من منصبه لينشئ شركته الاستثمارية الخاصة والتي طورت صندوق (كوانتوم) بمشاركة صديقه جيم روجرز. في البداية، حدد جورج هدفه: ربح المبالغ المالية الكافية من وول ستريت ليدعم نفسه ككاتب وفيلسوف. فاعتبر أن 500 ألف دولار سيكون مبلغا مناسبا بعد 5 سنوات لتحقيق هدفه. لكن الخطة الخمسية تلتها خطة أخرى، والمبالغ المالية تراكمت فوقها المليارات.
فرصة العمر في عام 1990، انضمت بريطانيا لنظام النقد الأوروبي EMS وكان معدل صرف الجنيه الإسترليني ثابت، ولكن ساء الموقف بعد اتحاد ألمانيا الشرقية والغربية في عام 1989. مما أدى إلى ضعف الاقتصاد في ألمانيا الغربية، وهو ما أدى إلى زيادة النفقات الوطنية، الأمر الذي اضطر البنك المركزي الألماني لإصدار المزيد من المال، وقد أدت تلك السياسة إلى زيادة التضخم، ورد البنك الألماني على ذلك برفع سعر الفائدة، وهو الأمر الذي جذب المستثمرين الأجانب، وهذا بدوره تسبب في الطلب الزائد على المارك الألماني مما أسفر عن نمو معدلاته. وبما أن بريطانيا ملزمة بموجب اتفاق EMS بالحفاظ على معدلات العملة الوطنية ضمن حدود ثابتة مقابل المارك الألماني. فقد أدى ذلك إلى زعزعة استقرار الاقتصاد البريطاني في ذلك الوقت، وزيادة معدل البطالة في البلاد. كما أن زيادة سعر الفائدة في ألمانيا في مثل هذه الظروف جعل الوضع يزداد سوءا في بريطانيا، ولم تكن هناك احتمالات أخرى لتعزيز سعر العملة المحلية على المدى القريب، وهو الأمر الذي دفع جورج سوروس والكثير من المستثمرين الآخرين إلى الإعلان أن بريطانيا لن تكون قادرة على الحفاظ على سعر العملة المحلية على المستوى المطلوب، وأنه من الممكن الإعلان عن تخفيض قيمة العملة.
الأربعاء الأسود اتخذ جورج سوروس قرارا بشراء عقود بالجنيه الإسترليني وبيعها بالمارك الألماني، واستثمارها في الأصول الألمانية. ونتيجة لذلك تم بيع ما يقرب من 10 مليارات جنيه إسترليني. لم يكن جورج سوروس وحده الذي يفكر في ذلك الاتجاه، ولكن العديد من المستثمرين اتبعوا سياسته. نتيجة لذلك، أصبح الوضع الاقتصادي الغير مستقر في بريطانيا أسوأ. وفي محاولة لضبط الوضع وزيادة سعر العملة أعاد بنك إنجلترا المركزي شراء احتياطياته التي تقدر بـ15 مليار جنيه إسترليني، لكن ذلك لم يحقق النتيجة المرجوة. وفي يوم 16 سبتمبر 1992، الذي أطلق عليه «الأربعاء الأسود»، أعلن بنك إنجلترا رفع أسعار الفائدة من 10 إلى %12 في محاولة لتحييد الازدهار، ولكن باءت المحاولة بالفشل، لأن المستثمرين الذين باعوا الجنيه الإسترليني كانوا على يقين من أنهم سيحصلون على أرباح هائلة بعد الهبوط المتوالي لسعر الجنيه. وبعد ساعات قليلة في وقت لاحق زعم بنك إنجلترا زيادة سعر الفائدة إلى %15، ولكن استمر التجار في البيع بكميات كبيرة في هذا اليوم، الأمر الذي أجبر البنك المركزي على سحب عملته من آلية الصرف الأوروبية ERM وعلى تخفيض قيمة الإسترليني. وقد فاز سوروس من هذه العملية بـ1.1 مليار دولار، فعرف باسم «الرجل الذي حطم بنك إنجلترا». وفي 26 أكتوبر عام 1992، نقلت صحيفة التايمز البريطانية عن سوروس قوله: خططنا لبيع أكثر من 10 مليارات دولار في الأربعاء الأسود. ففي الواقع عندما قال نورمان لامونت (مستشار الخزينة)، قبل تخفيض قيمة الإسترليني، إنه ينوي اقتراض حوالي 15 مليار دولار لحماية العملة، أردنا الاستمتاع لأن المبلغ يعادل الذي أردنا بيعه تقريبا).
اتهامات يسمي النقاد الاقتصاديون سورس بـ(المؤثر الكبير) على أسواق العملات عبر صندوقيه الاستثماريين (كوانتوم) و(سوروس). ومثل الكثير من كبار صناديق التحوط، الصندوقان مسجلان في (كوراساو) إحدى جزر الأنتيل الهولندية لتفادي الضرائب. وفي أغسطس عام 2004، قال المتحدث باسم البيت الأبيض الجمهوري دنيس هاسترت في مقابلة مع تلفزيون فوكس الأميركي: «لا نعرف من أين تأتي ثروات سوروس. أهي تأتي من اليسار أم من اليمين؟ كما تعرفون، بعض أموال سوروس تأتي من وراء البحار، وقد تكون من تجارة المخدرات!»، غير أن سوروس رد على هاسترت قائلا: «تريدون تلطيخ سمعتي عبر اتهامات باطلة وخاطئة، أنت تحاول تخويف الناس الذين يعتقدون أن الإدارة الأميركية تقود البلاد في اتجاه مدمر»، لأن سوروس كان ينتقد سياسات الإدارة الأميركية في ذلك الوقت وكان قد دخل في حرب مع الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش.
الجوائز والأوسمة حصد جورج سوروس عددا من الدكتوراه الشرفية من جامعات كثيرة مثل: نيو سكول فور سوشل ريسورش بنيويورك وجامعة أكسفورد عام 1980 وجامعة بودابست للاقتصاد، وحاز سوروس أيضا على جائزة مركز يال المالي العالمي من مدرسة يال للإدارة عام 2000، كما فاز بأعلى تكريم من جامعة بولونيا عام 1995.
حياته الخاصة تزوج سورس 3 مرات الأولى كانت من أنالييز ويتشاك وأنجبت له 3 أولاد هم: روبرت، أندريا، جوناثان، أما الزواج الثاني فكان من سوزان ويبر التي أنجبت له طفلين هما: ألكسندر وجريجوري، ومنذ عدة أيام تزوج سوروس من تاميكو بولتون، التي تعمل مستشارة في مجالي الرعاية الصحية والتعليم. | |
|
سلوى حسن Admin
عدد المساهمات : 656 نقاط : 881 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 13/08/2013
| موضوع: رد: سوروس.. أقوى مضارب عرفته البورصات العالمية السبت سبتمبر 28, 2013 6:24 pm | |
| | |
|
قطر الندى عضو جديد
عدد المساهمات : 697 نقاط : 813 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 04/09/2013
| موضوع: رد: سوروس.. أقوى مضارب عرفته البورصات العالمية السبت سبتمبر 28, 2013 6:53 pm | |
| | |
|
دلوعة قطر عضو جديد
عدد المساهمات : 624 نقاط : 892 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 25/08/2013
| موضوع: رد: سوروس.. أقوى مضارب عرفته البورصات العالمية الإثنين سبتمبر 30, 2013 2:48 am | |
| | |
|
علي المالكي عضو جديد
عدد المساهمات : 455 نقاط : 419 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 27/08/2013
| موضوع: رد: سوروس.. أقوى مضارب عرفته البورصات العالمية الإثنين سبتمبر 30, 2013 4:11 am | |
| | |
|
ولد الشمال عضو جديد
عدد المساهمات : 473 نقاط : 509 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 02/09/2013
| موضوع: رد: سوروس.. أقوى مضارب عرفته البورصات العالمية الإثنين سبتمبر 30, 2013 4:13 am | |
| | |
|